أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، أن القيادة الرشيدة لا تتردد لحظة في المعالجة الفورية لأي إجراء فيه إثقال على المواطن، وأصدق دليل على ذلك اتخاذ جملة من التدابير لمعالجة جزء من الواقع الذي لابد لنا أن نتعايش معه، مشيراً إلى الحرص على رعاية شؤون المواطن ووضعه في المقام الأول في كل أمر.
وأضاف: القيادة الرشيدة لن تسمح إلا أن يعيش المواطن عيشة كريمة وعلينا جميعاً اتخاذ زمام المبادرة في هذا المجال نظراً إلى أنها تضع المواطن نصب عينيها وهمها الأول.
جاء ذلك خلال زيارته لمجلس أسرة الجعفري الطيار في الأحساء ضمن زياراته للمجالس الأسرية وذلك بحضور محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد، وعميد أسرة الجعفري الطيار في الأحساء الدكتور عبدالرحمن الجعفري ورئيس المحكمة العامة بالخبر أحمد بن عبدالله الجعفري، ووكيل محافظ الأحساء معاذ بن إبراهيم الجعفري وعدد من أبناء الأسرة.
من جانبه، اعتبر عميد أسرة الجعفري الطيَّار الدكتور عبد الرحمن الجعفري، أن زيارة أمير المنطقة للأحساء دلالةٌ على اهتمامه بالمواطن، وتأكيدٌ على المبادئ الراسخة للقيادة الرشيدة في التواصل مع المواطنين، وهذا التواصُل يمثِّل نمطاً من العلاقة تتميَّز به بلادنا.
وأضاف يجب علينا أن نعتبر المرحلة التي نشهدها حالياً عادية تتطلب منا جميعاً التفكير والعمل سوياً -مواطنين وقيادةً- على معالجة سلوكيات الهدر والإنفاق غير المدبَّر التي جاءت مع فترة الوفرة المادية وارتفاع أسعار النفط، فالمرحلةُ تتطلَّب إدارة مواردنا بحكمة، وتقنين أسلوبنا الاستهلاكي غير المنضبط، وتحديد الأولويات، والتقليل من الإنفاق على الكماليات.
وأضاف: القيادة الرشيدة لن تسمح إلا أن يعيش المواطن عيشة كريمة وعلينا جميعاً اتخاذ زمام المبادرة في هذا المجال نظراً إلى أنها تضع المواطن نصب عينيها وهمها الأول.
جاء ذلك خلال زيارته لمجلس أسرة الجعفري الطيار في الأحساء ضمن زياراته للمجالس الأسرية وذلك بحضور محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد، وعميد أسرة الجعفري الطيار في الأحساء الدكتور عبدالرحمن الجعفري ورئيس المحكمة العامة بالخبر أحمد بن عبدالله الجعفري، ووكيل محافظ الأحساء معاذ بن إبراهيم الجعفري وعدد من أبناء الأسرة.
من جانبه، اعتبر عميد أسرة الجعفري الطيَّار الدكتور عبد الرحمن الجعفري، أن زيارة أمير المنطقة للأحساء دلالةٌ على اهتمامه بالمواطن، وتأكيدٌ على المبادئ الراسخة للقيادة الرشيدة في التواصل مع المواطنين، وهذا التواصُل يمثِّل نمطاً من العلاقة تتميَّز به بلادنا.
وأضاف يجب علينا أن نعتبر المرحلة التي نشهدها حالياً عادية تتطلب منا جميعاً التفكير والعمل سوياً -مواطنين وقيادةً- على معالجة سلوكيات الهدر والإنفاق غير المدبَّر التي جاءت مع فترة الوفرة المادية وارتفاع أسعار النفط، فالمرحلةُ تتطلَّب إدارة مواردنا بحكمة، وتقنين أسلوبنا الاستهلاكي غير المنضبط، وتحديد الأولويات، والتقليل من الإنفاق على الكماليات.